بالتحقيق مع المتهم، اعترف “م.ز” بطعن عمه في رقبته بسكين كباس، وطعن ابنة عمه في يدها وخاصرتها خلال محاولتها مع والدتها إنقاذ والدها، مضيفاً خلال التحقيق وفق ما ذكره موقع وزارة الداخلية، أن سبب الطعن خلاف وملاسنة كلامية وشجار بعد استهزاء الضحية من بدانة الأخ الصغير للمتهم، «وقيامه بالصعود إلى سطح المنزل ورمي أكياس خبز وخرداوات عائدة لأهل القاتل، عندها قام الجاني باللحاق بعمه وصعد سطح المنزل وطعنه بعد التشاجر معه وهروبه عقب ذلك».
وصادرت الجهات المعنية أداة الجريمة، على أن يتم تقديم المتهم إلى القضاء.
يذكر أن نتائج التنمر كارثية على الصعيد النفسي، إلا أن تطور نتائجها لتصل إلى القتل يعتبر من النوادر، لكنها وقعت للأسف، ما يتطلب المزيد من الوعي حول ظاهرة التنمر والامتناع عنها، كي لا تخرج الأمور عن السيطرة، خصوصاً في مجتمع بات السلاح فيه أشبه بلعبة والغالبية يملكونه.
وصادرت الجهات المعنية أداة الجريمة، على أن يتم تقديم المتهم إلى القضاء.
يذكر أن نتائج التنمر كارثية على الصعيد النفسي، إلا أن تطور نتائجها لتصل إلى القتل يعتبر من النوادر، لكنها وقعت للأسف، ما يتطلب المزيد من الوعي حول ظاهرة التنمر والامتناع عنها، كي لا تخرج الأمور عن السيطرة، خصوصاً في مجتمع بات السلاح فيه أشبه بلعبة والغالبية يملكونه.
اقرأ ايضاً :
تعليقات
إرسال تعليق