ومن هذه التوقعات:
- النمو الاقتصادي العالمي سيظل قويا نسبيا، وسيواصل انتعاشه، لكنه سيتباطأ عما كان عليه عام 2021 بسبب الآثار الناجمة عن وباء كوفيد-19
- إحراز تقدم في اللقاحات ضد وباء كوفيد-19 في معظم البلدان المتقدمة، لكنها ستتأخر في معظم البلدان الأخرى، مع احتمال تفشي أنواع جديدة من المرض.
- سيؤدي انخفاض معدلات التطعيم ضد كوفيد-19 إلى تأخير العودة إلى مستويات الناتج المحلي الإجمالي في العديد من الأسواق الناشئة والبلدان النامية.
- تبدأ إدارة بايدن تحقيقا جديدا -بموجب المادة 301- في الإعانات الصناعية الصينية، لاستخدامها وسيلة ضغط في المحادثات التجارية مع بكين.
- الهجمات الإلكترونية ذات الدوافع المالية ستتزايد بسرعة عام 2022، لا سيما مع استهداف أجهزة “الجيل الخامس” (5G) والحوسبة السحابية وأجهزة “إنترنت الأشياء” (IoT)، مما سيسبب زيادة متطلبات الأمن الإلكتروني الجديدة في البلدان الغربية.
- اتفاق نووي محدود بين واشنطن وطهران، حيث ان للولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين الرغبة في إبطاء التطور النووي الإيراني، ورغبة طهران القوية في تخفيف العقوبات، ما يؤدي الى تخفيض طهران لأنشطتها النووية، وتخفيف العقوبات الأميركية عليها.
- احتمال نشوب صراع إقليمي، لا سيما بين الإحتلال الإسرائيلي وايران.
- حركة طالبان ستواجه ضغوطا اقتصادية واجتماعية كبيرة في محاولتها لتعزيز سيطرتها على أفغانستان، وسيسعون لتشكيل لوائح جديدة وإضفاء الطابع الرسمي على حكومة جديدة وهيكل دستوري جديد.
- تفاقم المخاطر الاقتصادية في الصين، مما يزيد من عدم اليقين التجاري العالمي ومخاطر الإذعان لها.
- تصاعد التوترات في شرق أوكرانيا، حيث ان اتفاقيات مينسك ومطالب روسيا بضمانات أمنية سوف تبقي التوترات مرتفعة، واستبعاد لجوء روسيا إلى غزو أوكرانيا.
تعليقات
إرسال تعليق